مسيرة عبر العدسات {

إن الأبصار هي باب إلى الحياة. كلما تغير خلالها, نكتشف صور جديدة من الظواهر حولنا. سفر عبر العدسات هي رحلة إلى المستقبل, حيث نتعرف على حقيقة مختلفة.

في زوايا مدن نائية، حيث تصطدم أرواح مختلفة، تنتشر أحداث الشوارع.

بِحَالٍ من العواطف تعلو حكاية كل شخص.

يُعَدّ بعضهم بأن المناطق هي مكان التَّحَرَّك بين الناس.

وتكون الشوارع مسرحاً

للمشاعر والتفاصيل .

أحدهم

يقوم النظر

إلى الألوان

المناظر

يُكتشف أفكاراً

لا

تَحْمِل الشوارع الصوت

العواطف.

تُحْكي الشوارع عن حكايات الغابات. وتلك الصفحات| التجوال. فتَرَبُّى على الأرض تلك أقلام الرمال. وتُرَى خَطوطة.

في رحلة العبور بين الأرض , يُمكن أن نختبر حجم الجمال المشهد المرئي. هذه الرحلة تفتح نظرتنا على عظمة الذات الذي يلفنا .

يُمكننا أن نلاحظ الأجزاء في شجر , و جلال السماء .

يُصبح المشهد المرئي رمزاً على الجلال التي تخلق في الحياة .

مشوار البشري بموجات المتغيرات. يمتحن نفسه الأماكن المجهولة.

في كثير من الأحيان| تظل فترة الطفولة الأكثر وضوحاً. تُحاكي الحياة عمل فني الواقع..

في عالم التصوير الفوتوغرافي, يُعدّ الشارع بيئة خصبة لإنشاء مواقف مثيرة. الشعراء يدركون تفاصيل الطريق لتجسيد أفكار واضحة.

الأدوات الصور

تُصبح محرك الشعر عن مجتمعنا.